أقول مرحباً للعام القادم هذا في أول بدايته مع هذا الفرد الرائع من المجتمع، الذي كان شريكاً وأكثر من صديق وأقرب من الأخ، هو هذا بلونه وشكله ذاته البسيط العفوي والكثير الجدية في مايلزمه الوقت، قليل العتاب وكثير التفهم، وأكثر مايمكن قوله أنه نسختي الثانية التي أستند عليها وقت الضيق والفرح كذلك، ومرحباً لكل الأصدقاء والأحباب الذين كانوا حصناً ودرعاً في كل الأزمات والمتاعب اللامتناهية في هذا الوطن الصغير المُتعِب، وفي هذه السنة أكثر مايمكن تمنيه هو محاسبة المجرم الأسد وشبيحته، والعيش في سوريا الحرة العادلة التي يحبها الجميع.
مصور صحفي مستقل مقيم في إدلب يغطي الحرب السورية الاجتماعية والعسكرية والإنسانية في شمال غرب سوريا.
محمد دغيم
تبصرہ حذف کریں۔
کیا آپ واقعی اس تبصرہ کو حذف کرنا چاہتے ہیں؟